وأكدت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) هذا الإجراء وقالت إنه لم يطرأ حتى الآن أي تغيير على مستويات القوات الأميركية.

وأكدت أيضا أن الاستراتيجية الأميركية في العراق وسوريا ما زالت تركز على دعم قوات محلية تقاتل تنظيم داعش وهو أسلوب أدى لتفادي الحاجة لقوة برية أميركية كبيرة.

بيد أن التغيير في مستويات القوات علامة أخرى على السلطات الكبيرة التي يشعر ترامب بالارتياح فيما يبدو لمنحها لقادته العسكريين في اتخاذ القرارات المتعلقة بساحات المعارك وقد يسمح بمزيد من الزيادات السريعة في أعداد القوات في المستقبل